من المؤكد انة لا يوجد احد يحى على وجة تلك الارض الا وقد مر بظروف حياتية صعبة ولحظات عديدة سواء لحظات فرح او لحظات بكاء او لحظات فراق او الم او او الى اخرة من كل تلك اللحظات التى وقد عشناها جميعا لحظات الفرح وهى قليلة فى ايامنا هذة حيث كثر الخداع والغش والنفاق والكذب حتى على من نحب فلحظات الاحساس بالكذب اصبحت لا تعد ولا تحصى فقد اصبح الكذب وسيلة لكل شاب اتاحة لة الظروف سواء جمال خلقى انعم الله بة علية ويستغلة بطريقة سيئة او مال او سلطة او ما شابة ويستغلة فى ان يكذب على هذة وتلك ويوهمهم بحبة لكل واحدة وهو فى كل لحظة يحيا كلمة حب معا شخصية مختلفة عن الاخرى ويعتقد ان هذة عى السعادة ويتباهى بذذالك بين اصحابة وزملاءة وهو لا يعلم انة سياتى علية يوم ويحدث لة ما يقوم بة معا غيرة وتاتى لحظة كلمة الفراق بين ذالك الشاب وكل فتاة ممن كان يوقعها فى شباكة.........ملحوظة هامة (انى لا اقصد بهذا المثال ان انفى عن البنات ايضا تلك الامور فانا احد ضحاياهم ولك هذا مجرد مثل )........وتاتى تلك اللحظة التى يكون فيها مجرد قول يقولة ذالك الشاب بيما هوة ليس قول بالنسبة لمن احبتة ولا مجرد الم للحظة او لفتر بل هو جرح عمر باكملة افنتة ووضعت امالها تلك الفتاة فى حبها لذالك الشاب وهى تقاسى بتلك الكلمة نحن لسنا لبعض وانا منفعكيش وهى تتوسل الية طلبا فى اعطائها فرصة اخرى وهى ستكون تحت قدمية وتفنى عمرها كله بين يدية وهو لا يابى لبكاءها وتنهداتها والمها فكيف تتخيل نفسك ان تكون بمثل هذا الجبروت ولكنة كالعادة لا يابة لها ويتركها مثلها مثل غيرها وهو لا يعلم بانة قد ياتى علية اليوم الذى يحدث لة مثل ما يقوم بة معا غيرة وتمر الايام وهو على حالة يكذب على هذة وتلك ويخدعهم ويجرح ولا يابة بما يتركة ويسببة من الم لهن ولكن هيهات فتدور الدوائر ويقع هوة فى نفس الموقف اجل
فعلى كلأ تدور الدوائر *فكلنا فالدنيا حجيج وزائر
وياتى علية اليوم الذى يقع هو فى شباك امراءة ويحبها حبا جما ولا يتخيل حياتة من دونها ولكنة يستيقظ من حلمة على جرح بقلبة ينزف لا يتوقف ويدرك وقتها معنى كلمة الفراق التى قد سببها لغيرة من الكثير ممن احبوة واخلصو لة ويتيقن وقتها انة كان يسبب الم فوق طاقة وتحمل البشر وهو الان بتلك الازمة ويتمنى لو لم يكن قد تسبب فى ذالك لغيرة من الكثير ممن احبوة ولكنها لحظة الفراق والامها ويحيا هو تلك اللحظة لحظة فراق الاحبة
ونمر ايضا فى حياتنا بلحظة الالم حين يغيب عنا حبيب او قريب او اب او ام او سند لنا فى حياتنا ويذهب للقاء ربة ويبقا وحيدا فى تلك الدنيا واّة منها لحظة الم تظل كالشق فى القمر دائمة معهه مهما دارت بة السنين والايام ومرت علية الحياة فهو الم دائم لا ينتهى فكل تلك لحظات نمر بها بحياتنا ولكننا ندرك وقتها ان الله سبحانة وتعالى قد انعم علينا بنعمة الصبر
ارجو الا اكون قد اتطلت عليكم واتمنى منكم بالمشاركة بكل لحظة مر بها كل شخص منكم وما المموقف الذى حدث لة ويسردة علينا لنعتبر منة ونستفيد منة ولكم منى ارق التحيات والشكر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

التوقيع

مشكور يا غالي علي الموضوع الجميل

تمنياتي بالتوفيق والتميز الدائم

التوقيع

والله مشكور علي الموضوع الجميل

التوقيع