تاريخ الميلاد : 02/04/1991 الجنس : الــبــلــد : العمر : 33 حالتي : الابراج : الأبراج الصينية : الهوايات : المهنه : عدد المساهمات : 88 نقاط : 5596 السٌّمعَة : 1 المزاج : قهوه الأوسمه : تاريخ التسجيل : 21/02/2010 العمل/الترفيه : طالب الألتزام :
موضوع: احلام اليقظة قصة من خيال الواقع الثلاثاء مارس 02, 2010 10:27 am
هناك اشياء كثيرة نتمناها فى احلامنا ولكن كيف نتمناها ونحن مستيقظين اجل فليس كل ما تتمناة تعطية لك الحياة ولكن خير ما تتمناة يوفقك الية الله اجل فاعمل على ان يكون ما تتمناة الخير وما ليس فية تدخل فى حكم الله وقدرة تمنى ولكن لا تطلب تحقق ما تتمناة بمثل ما يدور بداخلك بدون خلاف تمنى ولكن اعقل الامنية قبل تمنيها فلقد تمنيت مثلما غيرى من الكثير تمنى ان يجد الحب الصادق الذى يخلو من اى عدوان او خداع الحب النابض بكل لحظة تمر علية درجة اعلى من الحب الزائد بين الطرفين ولكن كان القدر ورادة الله احببت وتمكن منى الحب ومن قلبى تملك النمر من فريستة وكان تملكا ليس لة مثيل او وصف احسست بنفسى وقتها ان عمرى لا يساوى لحظة بدونها فبمجرد اغماض الجفن واختفائها عن نظرى فى تلك اللحظة احس بانى روحى تنتزع منى وحينما يسرع الجفن فى تفتحة مرة اخرى واراها امامى ترد الى الروح من جديد ولكن هيهات هيهات لكل ذلك الحب اين هوة واين انا هل ذهب بمرور الزمن ام لانها لم تحبنى ام لما ولكنها ارادة الله تعذبت كثيرا لفراقها فكنت احبها لدرجة انها اصبحت روحى وكيانى وانا بنفسى لا اساوى شىء بدونها حتى لو كان فى حياتها موت لى لفعلت وذهبت وكانها كالريح فالسراب والفضاء واختفت عن انظارى طيلة الزمان وبعد ان عدت الى توازنى بعض الشىء ارى من جديد من يحاول اقتحام حياتى واشعارى بحب من جديد ولانى اريد نسيان ما مضى او بدافع انى احسست بانى احبها حتى لو حب زمنى وسينتهى ولكنى تعلقت بها وبدات هيا تداوينى من جرحى الذى سرعان ما عانيتة وسرعان ما سارحتها بة ولكنها كانت تداويينى بدون علم وبنية مبيتة ان تزيد لة جرح جديد ولكنى سرعان ما نسيت ما مضى وظللت احيا حبى الذى هوة من طرفى وحدى بصدق دونها وشاء القدر وارادة الله ان تظهر لى حقيقة من احب وخداعة الدائم لى بالنيل منى لنيل هدف اخر واصبحت مثلما كنت قبل دوخلها فى حياتى بل زاد الجرح اخر علية ولم استطع تحمل الحياة ولكنها ارادة الله يكشف لى الطريق الصواب للسعادة فى تلك الحياة اتعلم لما ؟ لانى كان يقينى بالله اكبر من كل شىء ووكان تعاملى تجاة من احب تعامل فية صدق معا الله قبل الحبيب ومر بى الزمن واردت بنفسى انا فى تلك الفترة من الزمن ان انسى ما مضى من حياتى بكل ما فيها من ذكرياتى وتوكلت على الله حسبى والهى وكان خير عون لى وليس غيرة معين وظللت متمسكا بيقيينى بالله وتمنيت بالفعل ما استطيع تحقيقة وهو حب الله ورسولة والقدر خيرة وشرة والرضا بما هو مكتوب علينا وتيقنت ان امنيتى هذة ستتحقق لانها ليس فيها تدخل فى ارادة الله ولا اعتراض على قضاءة واذا بالله يحقق لى ما كنت اتمناة انا بدون ان اتمناة من جديد لكنة اعلم بحال عبادة وهو المجزى خير الجزاء ووجدت من يحبنى لدرجة لا توصف بقدر حتى انى من كنت اتحايل واداعب من احب سابقا لارضاءها هوة نفسة ما يحدث لى من تجاة من تحبنى فكانت تحاول ارضائى بكل الطرق والوسائل والسبل وتمكنت منى واخذت ابادلها نفس الاحساس والشعور بالحب الدافء المليىء بالحنان والعطاء لا الخيانة وطلب المصالح والتسلية فقط فتيقـنت وقتها ان ليس كل ما تتمناة تلقاة ولكن تمناة واتركة وتحققة لله (تمنيت من الله من ليس لى مرجو سواة والذى سوانى وسواة حبيبى من كنت اهواة وسقانى من الدمع والاة تعويضى عمن سواة بدون حيرة او اّة تعويض من ربى ومولاة ). ونتمنى ان تكون قصتنا نالت شرف اعجابكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ميدو قمر صاحب الموقع
تاريخ الميلاد : 17/08/1987 الجنس : الــبــلــد : العمر : 37 حالتي : الابراج : الأبراج الصينية : الهوايات : المهنه : عدد المساهمات : 115 نقاط : -2147477805 السٌّمعَة : 0 المزاج : الموسيقي والفن الأوسمه : تاريخ التسجيل : 18/08/2009 الموقع : mudoamar.tk العمل/الترفيه : musicالموسيقي الألتزام :
موضوع: رد: احلام اليقظة قصة من خيال الواقع الثلاثاء مارس 02, 2010 11:37 am